THE ULTIMATE GUIDE TO دور الأم في التربية والتعليم

The Ultimate Guide To دور الأم في التربية والتعليم

The Ultimate Guide To دور الأم في التربية والتعليم

Blog Article



ويقول لامب: "توصلنا إلى نتائج عديدة، كان من أهمها أنه لا يوجد نموذج للأب المثالي، أو مواصفات ثابته لواجبات أو سلوكيات الأب الجيد في المنزل".

أي شيء تقدمينه هو الأفضل لأطفالك: ربما تكلمنا كثيراً عن هذه النقطة إلا أنها ضرورية ولابد من تكرارها وتذكيرك بها؛ عليك أن تعلمي عزيزتي الأم أن كل شيء تقدمينه لأطفالك هو نعمة من الله عليهم، بالإضافة إلى أنك لا تحتاجين إلى أي نوع من الإرشادات فطفلك سيتأقلم مع أسلوبك التربوي الذي سيكون جيداً بالطبع لأنك أم بالفطرة.

وأثبتت دراسات في الماضي أن الآباء والأمهات يتفاعلون بطريقة مختلفة مع أطفالهم، وبينما يزيد ارتباط الأم بطفلها من خلال رعايته والاعتناء به، فإن الآباء تتوطد علاقتهم بصغارهم من خلال اللعب معهم.

الأم مربية عظيمة: هناك العديد من الأساليب التربوية التي يعتقد الآباء أنها مضيعة للوقت، إلا أن الأمهات أكثر تفهماً لهذه الأساليب، على سبيل المثال يمكن للأم أن تغني وترقص مع أطفالها أكثر من الأب مما يساعد الأطفال على التقرب من الأم بسن مبكرة على عكس علاقتهم مع الآباء التي تتأخر بالظهور.

الرعاية الصحية الأساسية: تقع على عاتق الأم مسؤولية العناية بصحة أبنائها، وتشمل الحفاظ على جدول منتظم لتطعيمات الطفل وزيارات الفحص الدورية للطبيب.

صاحب الطفل فى جولات فى الأماكن التى تتميز بجمال الطبيعة بعيداً عن الألعاب الألكترونية والأماكن المغلقة، لكى تتعود عينيه على الجمال الطبيعى الفطرى.

لماذا تصرّ واشنطن على إنجاز مفاوضات جنيف رغم إمعان ممثلي الجيش السوداني في الغياب؟

وأشارت دراسة أجرتها عالمة النفس روث فيلدمان، من جامعة بار إيلان بإسرائيل، إلى أن مستوى هرمون أوكسيتوسين، المسؤول عن تقوية الروابط الاجتماعية بين الآباء أو الأمهات والأطفال، يرتفع في الدم لدى الآباء عند اعتنائهم بصغارهم.

إدراك مشاعر أبنائها وما يدور في خلدهم من خلال تصرّفاتهم وتعبيراتهم اللفظية.

ونحن نعلم أن العقاب له أثره فى توجيه السلوك وتدعيمه، وفى ردع الفرد عن القيام بسلوك معين لا يرضى عنه الآباء والأمهات. ولكن الذى يحدث أن بعض الآباء يغالون فى استخدامه فيواجهون كل سلوك غير مرغوب فيه من جانب أطفالهم بالعقاب. ظناً منهم أن تعرّف على المزيد العقاب سيعمل على كف هذا السلوك وردعه. فالعقاب قد لا يؤدى دائما إلى منع السلوك الشاذ، وأحياناً يكون هذا المنع مؤقتاً.

هناك رابط عاطفي قوي للغاية بين الأم وأبنائها؛ فهي أول من يشعر بهم ويُدرك احتياجاتهم قبل أيّ أحد، كما تُركّز الأم على التواصل شفهياً مع أبنائها تبعاً لتكوينها الأنثوي الذي يجعلها تُحبّذ هذا النوع من التواصل، ممّا يُقوّي العلاقة بينهما ويجعلها مسؤوولةً في نظرهم عن الانضباط في المنزل وتحديد قواعد السلوك، كما تُضحّي الأم بحاجاتها الشخصية في سبيل تحقيق احتياجات أبنائها، وتبدأ مشاعرها هذه منذ فترة الحمل،[٣] ومن الأدوار الأخرى التي تقع على عاتق الأم في تربيتها لأبنائها ما يأتي:[٤]

المعلمة والموجهة: تقوم الأم بتعزيز التعلم والتنمية العقلية للطفل. إنها تعلمه المفاهيم الأساسية والقيم الحياتية وتشجعه على استكشاف المهارات والاهتمامات الشخصية.

الدولة الجزائرية والإسلاميون: ما أبرز محطات الصراع والمصالحة؟

إذ أدرك الباحثون أن مسؤولية رعاية الطفل لا يتولاها شخص واحد فقط، واهتموا بدور الآباء والأجداد وأزواج الأم في التربية السليمة للطفل.

Report this page